مالذي يؤثر على التواصل مع المعاقين بصرياً؟
يؤثر فقدان البصر على مدركات الفرد بناءاً على عدة معايير :
السن عند حدوث الإصابة.
سلامة بقية الحواس والإعاقات الأخرى.
بيئة المعاقين بصرياً واتجاهها نحو الإعاقة.
الإعاقة الخلقية منذ الميلاد أو المكتسبة أو الطارئة.
أين يظهر إضطراب لدى المعاقين بصرياً؟
يتضح اضطراب التواصل لدى المكفوفين في المحاور التالية:
فقد التواصل البصري وتعبيرات الوجه والبدر كصور مرئىة
تؤثر الإعاقة على قدرة الكفيف في التحكم في البيئة والقدرة على التغير .
يعتمد في تواصله مع الآخرين على الذاكرة السمعية فيميز أصوات الآخرين
ونوعية إنفعالاتهم من خلال الصوت.
محدودية الحركة في المجال مما يقلل من خبراته في البيئة وتواصله مع مكوناتها.
علاج معوقات التواصل مع المعاقين بصرياً:
اللجوء الى نظام الدمج ليمكن إكتساب تعبيرات ومفاهيم وإثراء لغوي أكثر من
وجوده مع بقية المكفوفين
إستخدام وسائل معينة تكنولوجية حديثة في إكسابهم الخبرة والمفاهيم اللازمة
كتعلمهم وتوسيع إدراكاتهم المختلفة
التوسع فيإستخدام التدريبات الحركية والتي تكسبهم ذاكرة مكانية مناسبة لسن
الطفل الكفيف وتمكنه من السيطرة على البيئة وتزيد من محدودية الحركة والتنقل والبعد
تشجيع التفكير الإبتكاري والجوانب الإيجابية في شخصياتهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق